يجيب على هذا السؤال هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، والتي أوضحت أن السنوات الثماني الأولى من حياة الإنسان والتي يطلق عليها اسم الطفولة المبكرة، تعتبر من أهم المراحل التي تتكون فيها السمات الرئيسية لشخصية الإنسان وتتطور فيها قدراته الذهنية ومهاراته الأساسية.
وأشارت الهيئة إلى أنه في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل ينمو حجم دماغ الطفل بنسبة 75% من إجمالي النمو الكلي للدماغ، وتتكون لديه 80% من خلايا الدماغ العصبية الجديدة، وعند إتمامه عامه السادس ينمو حجم دماغه بنسبة 90%، ومن هنا تأتي أهمية الوالدين بصفة خاصة وقطاع الدعم المجتمعي والمجتمع بشكل عام في دعم نمو الطفل وتعزيز تطوره واكتسابه المهارات الأساسية وتكوين شخصيته وتنمية ذكائه، لما يمثله ذلك من أهمية كبيرة في دعم نجاحه وفاعليته وتعزيز قدرته على المساهمة في بناء وخدمة الوطن والمجتمع مستقبلاً.
وأكدت الهيئة أن تنمية الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة تساهم بشكل فعال في تحسين ظروف مستقبله، فالأطفال الذين يستفيدون من برامج الطفولة المبكرة يرتفع لديهم معدل الذكاء بأكثر من 11 نقطة، وتزيد احتمالية تخرجهم في المدرسة الثانوية بأكثر من 33٪، وتقل احتمالية احتياجهم لتعليم خاص بنسبة 50٪، وعلى الصعيد الصحي تنخفض لديهم احتمالية خطر الإصابة بأمراض مزمنة بنسبة 20-50 ٪، وينخفض كذلك خطر الإصابة بالسمنة بمعدل مرتين، إلى جانب تراجع احتمالية انخراطهم في مشاكل المخدرات أو الكحول بنسبة 50 %، كما ترتفع احتمالية حصولهم على وظيفة تتطلب مهارات بمعدل مرتين، ويزيد متوسط دخلهم الشهري بأكثر من 30 ٪، فضلاً عن انخفاض معدل التعرض والانخراط في السلوكيات المنافية للقيم المجتمعية.
وأشارت الهيئة إلى أنه في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل ينمو حجم دماغ الطفل بنسبة 75% من إجمالي النمو الكلي للدماغ، وتتكون لديه 80% من خلايا الدماغ العصبية الجديدة، وعند إتمامه عامه السادس ينمو حجم دماغه بنسبة 90%، ومن هنا تأتي أهمية الوالدين بصفة خاصة وقطاع الدعم المجتمعي والمجتمع بشكل عام في دعم نمو الطفل وتعزيز تطوره واكتسابه المهارات الأساسية وتكوين شخصيته وتنمية ذكائه، لما يمثله ذلك من أهمية كبيرة في دعم نجاحه وفاعليته وتعزيز قدرته على المساهمة في بناء وخدمة الوطن والمجتمع مستقبلاً.
وأكدت الهيئة أن تنمية الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة تساهم بشكل فعال في تحسين ظروف مستقبله، فالأطفال الذين يستفيدون من برامج الطفولة المبكرة يرتفع لديهم معدل الذكاء بأكثر من 11 نقطة، وتزيد احتمالية تخرجهم في المدرسة الثانوية بأكثر من 33٪، وتقل احتمالية احتياجهم لتعليم خاص بنسبة 50٪، وعلى الصعيد الصحي تنخفض لديهم احتمالية خطر الإصابة بأمراض مزمنة بنسبة 20-50 ٪، وينخفض كذلك خطر الإصابة بالسمنة بمعدل مرتين، إلى جانب تراجع احتمالية انخراطهم في مشاكل المخدرات أو الكحول بنسبة 50 %، كما ترتفع احتمالية حصولهم على وظيفة تتطلب مهارات بمعدل مرتين، ويزيد متوسط دخلهم الشهري بأكثر من 30 ٪، فضلاً عن انخفاض معدل التعرض والانخراط في السلوكيات المنافية للقيم المجتمعية.
ساهم بإثراء النقاش حول هذا المحتوى