stickBlue figurePurple2 figureBlue figureRed figureYellow
في عام 2023، أعربت منظمة اليونيسف في منطقة الخليج عن دعمها لبرنامج علامة الجودة لبيئة عمل داعمة للوالدين من خلال الإشارة إلى التقدم الذي تحرزه هيئة أبو ظبي للطفولة المبكرة بما يتعلق بتطوير وتمكين السياسات الداعمة للوالدين والأسرة
pfl-logo-new

علامة الجودة
لبيئة عمل داعمة للوالدين

مبادرة تطوعية تشتمل على مجموعة من المعايير التي يجب أن تتبناها المؤسسات من أجل اعتمادها كبيئات عمل داعمة للوالدين ومنحها علامة الجودة.

تفضل بتحميل كتيب مقدمي طلبات المشاركة من هنا.

تعرف على المؤسسات الحاصل على علامة الجودة للعام ٢٠٢٢ وقصص موظفيهم من هنا

decor-red decor-3line decor-circle-blue decor-circle-outline-blue

شاهد هذا الفيديو لمعرفة المزيد عن الفوائد

video-poster

غالباً ما تضطر الأسر العاملة في إمارة أبوظبي إلى تقديم تنازلات كبيرة للوفاء بمتطلبات العمل، مما يجعلها في حاجة للحصول على دعم أكبر لتحقيق الازدهار في العمل والمنزل. لذلك، يمكننا خلق ثقافة عمل وتطوير سياسات داعمة لأولياء الأمور الذين يعولون أطفالاً تتراوح أعمارهم من 0 إلى 8 سنوات، وذلك من خلال تشجيع المؤسسات على توفير بيئات عمل داعمة للوالدين.

  1. الترويج لإمارة أبوظبي كبيئة عمل داعمة للوالدين.
  2. تشجيع أماكن العمل على تبني سياسات وأطر عمل داعمة للوالدين وتوفير المرافق اللازمة لذلك.

مبادرة التغيير

يعاني جزء كبير من السكان في إمارة أبوظبي اليوم من عدم تمكنهم من قضاء وقت كافٍ مع أسرهم بسبب أعمالهم.

ضغط العمل
%78
%56
%48

ضغط العمل هو ثاني أكبر سبب وراء معاناة سكان أبوظبي من ضغوط شديدة.

نسبة السكان الذين ذكروا أن الوقت هو العامل الرئيسي الذي يؤثر سلباً على التماسك الأسري في إمارة أبوظبي.

تواجه النساء العاملات في أبوظبي صعوبات في الموازنة بين العمل والرعاية الأسرية.

بيّن مسح أجرته دائرة تنمية المجتمع ضمن الدورة الثانية من استبانة جودة الحياة أن 48% من المشاركين يقضون وقتاً قصيراً وقصيراً جداً مع أسرهم.

تؤثر سياسات العمل الداعمة للوالدين بشكل إيجابي على أطفالهم

يقضي الأطفال في إمارة أبوظبي متوسط وقتهم الأسبوعي مع مربياتهم ومن 30 إلى 40% مع والديهم.

إرضاع الأطفال يؤدي إلى فوائد صحية كبيرة، مثل انخفاض معدل وفيات الأطفال، وانخفاض معدلات إصابة الرضع بالأمراض الحادة والمزمنة، فضلاً عن تقليل إصابتهم بالسمنة بنسبة 26%.

الاستفادة من أنماط العمل المرنة يعني قضاء الوالدين مزيداً من الوقت مع أطفالهما. يمكن أن يوفر الوالدان نحو 11 يوماً في السنة إذا عملوا من المنزل وذلك نتيجة لعدم حاجتهم للتنقل.

يحتاج الوالدان إلى لعب دور فعال في نمو أطفالهما خلال السنوات الأولى من حياتهم، حيث تعد هذه الفترة الأشد تأثيراً في حياة الطفل، والتي يكتمل خلالها نمو الدماغ بنسبة تصل إلى 90% من تطوره الكلي، وذلك بوصول الطفل إلى سن 5 سنوات.

يقضي الأطفال في إمارة أبوظبي متوسط ​​60٪ – 70٪ من أسبوعهم مع مربياتهم وفقط 30٪ -40٪ مع والديهم.

وتشير أدلة واعدة من جميع أنحاء العالم إلى أن تعزيز سياسات وممارسات العمل الداعمة للوالدين يؤدي إلى تحقيق نتائج اجتماعية واقتصادية أفضل.

90%

أثبتت سياسات العمل الداعمة للوالدين فعاليتها من حيث التكلفة لدى 90% من الشركات التي طبقتها.

50%

بلغت نسبة انخفاض معدل الدوران الوظيفي للنساء 50% عندما رفعت جوجل مدة إجازة الأمومة مدفوعة الأجر من 12 إلى 18 أسبوعاً.

30%

ازداد معدل الإنتاجية في 150 جهة فيدرالية في الولايات المتحدة بنسبة 30% بسبب وضع جداول عمل بديلة.

77%

أشار 77% من الموظفين الأستراليين إلى أن تمديد إجازة الوالدية من ضمن العوامل التي تزيد من جاذبية الشركة.

18%

بلغت نسبة انخفاض احتمالية إصابة الأمهات العاملات بالاكتئاب طوال حياتهن 18% بسبب مد فترة إجازة الوالدية.

دعم الموظفات المرضعات

يؤدي توفير ساعات كافية للرضاعة إلى انخفاض معدلات حصول الموظفين على إجازة مرضية، حيث يقل غياب الموظفين عن العمل لأن الأطفال الذين يرضعون بشكل طبيعي أقل عرضة للإصابة بالأمراض ويتعافون منها في فترة زمنية أقصر.

الفائزين بالدورة الأولى

تم تكريم هذه المؤسسات نظير السياسات والممارسات وثقافة العمل الداعمة للوالدين التي تتبناها والتي تتفهم احتياجات الوالدين العاملين لديها، فضلاً عن الاحتفال بالممارسات المبتكرة التي تتبعها هذه المؤسسات، حيث يسهم حصولها على علامة الجودة في مساعدتنا على ترسيخ أساس قوي للجيل القادم

لم تنتهِ رحلة هذه المؤسسات بالحصول على علامة الجودة، فهي رحلة تهدف إلى مواصلة التعلم والتطور والنمو بهدف إلهام المؤسسات الأخرى من خلال الخبرات والمعارف التي تم اكتسابها، وبالتالي المساهمة في إحداث تغيير إيجابي.

video-poster

عدد الأطفال الذين أثرت عليهم المبادرة بشكل إيجابي خلال دورتها الأولى

+6,600

بناءً على عدد أولياء أمور الأطفال الصغار العاملين لدى المؤسسات التي شاركت في المبادرة والمؤسسات الحاصلة على علامة الجودة في الدورة الأولى.